The beach is not a place for recreation, but also can be converted (with some creativity) to a large plate of the drawing as it does American artist Andres Amador:
These non-traditional painting is the image of a real work of Amador, which exceeds 150 meters in length!
Does not need Amador in his amazing hand-loaders that only a small and a little patience to wait for the islands until the water is limited to the giant portrait, and what would happen so quick to draw the forms of time as we will see great in these pictures:
Interestingly, and despite all this effort and the only time that such acts do not last only a few more hours because the tide makes them disappear in moments!
Those moments, however, which captures the images Amador enough for him to continue his work in creativity ..
These non-traditional painting is the image of a real work of Amador, which exceeds 150 meters in length!
Does not need Amador in his amazing hand-loaders that only a small and a little patience to wait for the islands until the water is limited to the giant portrait, and what would happen so quick to draw the forms of time as we will see great in these pictures:
Interestingly, and despite all this effort and the only time that such acts do not last only a few more hours because the tide makes them disappear in moments!
Those moments, however, which captures the images Amador enough for him to continue his work in creativity ..
شاطئ البحر ليس مكاناً للاستجمام فقط بل يمكن تحويله (ببعض الإبداع) إلى لوحة كبيرة للرسم كما يفعل الفنان الأمريكي أندريس أمادور:
فهذه اللوحة الغير تقليدية هي صورة حقيقية لأحد أعمال أمادور التي يفوق طولها 150 متر!
لا يحتاج أمادور في أعماله المدهشة تلك سوى جرافة يدوية صغيرة وقليل من الصبر لانتظار الجَزْر حتى تنحصر المياه عن لوحته العملاقة، وما أن يحدث ذلك حتى يسارع الزمن لرسم أشكال رائعة كما سنشاهد في هذه الصور:
المثير أنه وبرغم كل هذا المجهود والوقت إلا أن تلك الأعمال لا تستمر سوى بضع ساعات أخرى لأن المد يجعلها تختفي في لحظات!
ومع ذلك فتلك اللحظات التي يلتقط أمادور فيها صور أعماله تكفيه ليستمر في الإبداع..
فهذه اللوحة الغير تقليدية هي صورة حقيقية لأحد أعمال أمادور التي يفوق طولها 150 متر!
لا يحتاج أمادور في أعماله المدهشة تلك سوى جرافة يدوية صغيرة وقليل من الصبر لانتظار الجَزْر حتى تنحصر المياه عن لوحته العملاقة، وما أن يحدث ذلك حتى يسارع الزمن لرسم أشكال رائعة كما سنشاهد في هذه الصور:
المثير أنه وبرغم كل هذا المجهود والوقت إلا أن تلك الأعمال لا تستمر سوى بضع ساعات أخرى لأن المد يجعلها تختفي في لحظات!
ومع ذلك فتلك اللحظات التي يلتقط أمادور فيها صور أعماله تكفيه ليستمر في الإبداع..
شاطئ البحر ليس مكاناً للاستجمام فقط بل يمكن تحويله (ببعض الإبداع) إلى لوحة كبيرة للرسم كما يفعل الفنان الأمريكي أندريس أمادور:
 |
فهذه اللوحة الغير تقليدية هي صورة حقيقية لأحد أعمال أمادور التي يفوق طولها 150 متر!
لا يحتاج أمادور في أعماله المدهشة تلك سوى جرافة يدوية صغيرة وقليل من الصبر لانتظار الجَزْر حتى تنحصر المياه عن لوحته العملاقة، وما أن يحدث ذلك حتى يسارع الزمن لرسم أشكال رائعة كما سنشاهد في هذه الصور:
لا يحتاج أمادور في أعماله المدهشة تلك سوى جرافة يدوية صغيرة وقليل من الصبر لانتظار الجَزْر حتى تنحصر المياه عن لوحته العملاقة، وما أن يحدث ذلك حتى يسارع الزمن لرسم أشكال رائعة كما سنشاهد في هذه الصور:
 |
يأخذ العمل الواحد عدة ساعات ويُبدع أندريس أمادور في جعل خطوطه تتناغم مع الصخور المحيطة كهذا العمل:
 |
المثير أنه وبرغم كل هذا المجهود والوقت إلا أن تلك الأعمال لا تستمر سوى بضع ساعات أخرى لأن المد يجعلها تختفي في لحظات!
ومع ذلك فتلك اللحظات التي يلتقط أمادور فيها صور أعماله تكفيه ليستمر في الإبداع..
ومع ذلك فتلك اللحظات التي يلتقط أمادور فيها صور أعماله تكفيه ليستمر في الإبداع..
 |
يقول أمادور أنه يستخدم برنامج Google Earth الشهير للبحث عن شواطئ مميزة تصلح لأعماله، وفيه يحرص على البحث عن شواطئ تحوي صخوراً ومساحات تصلح لصناعة أعمال مميزة.
وهذه مجموعة إضافية من أعماله:
وهذه مجموعة إضافية من أعماله:
 |
 |
 |
 |
 |
 |
| |